وأوضح بسيس، عبر حسابه على الفايسبوك، أنّ زوجته بعثت رسالة باسمها الشخصي تندد فيها بمقتل المُدرس للايليزي، إلا أنّهم تقاجئوا بعد يومين بردّ الرئاسة الفرنسية.
وفي ما يلي نص التدوينة:
"يا جماعة حصلتلي غريبة....
قاعد مع الزوجة المصون نتناقش على حادثة ذبح استاذ التاريخ الفرنساوي... قلتلها في سياق الحديث نفدلك، علاش ما تبعثش لماكرون رئيس فرانسا تندد بمقتل زميلكم وتعبر على
هاالافكار هاذي الي كنت تحكيلي فيهم.. اية يا سيدي ما كانتش مالعاكسين وبعثت رسالة في الغرض باسمها الشخصي للايليزي....
بعد نهارين نتفاجؤو انو الرئاسة الفرنسية ترجعلها رسالة باسم الايليزي مصححها مدير ديوان الرئيس فيها عبارات الشكر والتقدير على موقف التعاطف والتضامن.....
أنا بمخي التونسي شكيت لعلو موش مدير مكتب ماكرون... قلت لعل واحد متحيل.. الي ان تأكد انو فعلا مدير مكتب ماكرون واسمو bris blondel......
الحاصيلو انا لتوة تحت الصدمة باعث مطلب لستاغ الحومة عندي شهر ولتوة لا جاوبني حد....."