وأوضّح الوافي، في تدوينة على صفحته الخاصة، أنّ الأسماء المتداولة إشاعات، متابعا "بعضهم يطلق على نفسه إشاعة تعيينه ليحير ويحرك إسمه فقط...ويستمتع بتهاني مزيفة في صفحته أغلبها تملق ونفاق و" تلحيس "...ويستغرق في نشوة الإشاعة حتى يوقظه تعيين وال جديد هناك".
وأضاف "هي مهمة صعبة ومعقدة في ولاية حدودية يستهدفها التهريب والإرهاب...وتضعف فيها الدولة وتضعف الثقة فيها...وتصعب السيطرة على مزاج سكانها...لذلك لن يكون إختيار والي القصرين سهلا ومرتجلا".