ولهذه الأسباب أطلقت الأمم المتحدة حوارا عالميا حول الأولويات العالمية للخروج من الأزمة والتصوّر الممكن للمستقبل المنشود.
هذا الحوار هو بمثابة الحملة لتعزيز النقاش والعمل، ويهدف إلى الوصول إلى ملايين من الناس في حوار عالمي والتعرف إلى آمالهم ومخاوفهم وكذلك الاستفادة من تجاربهم، وذلك من أجل تجاوز الأزمة وبناء عالم أقوى.
فهل ستقرب هذه الأزمة العالم إلى بعضه البعض؟ أم ستؤدي إلى مزيد من الانقسامات وعدم الثقة؟
تعتبر المنظمة الأممية أنّ رأي عموم الناس يمكن أن يحدث فارقا حقيقيا.
وتدعو التونسيين إلى المشاركة الواسعة في هذا الاستطلاع الذي يمكن النفاذ إليه على شبكة الانترنت عبر الرابط الآتي:
https://un75.online/ar?lang=ara&fbclid=IwAR1EmHJDZNjTxR-Fqiuma3EPaF-vSsd634jvFIwwAbdGxVinQBwNz7tS4I8
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة 3 أفريل ...