وحمل اﻹتحاد الشعبي الجمهوري مسؤولية هذا السقوط راسا إلى ما وصفه " حزب التجمع " الذي يسعى بشكل ممنهج و لغايات انتخابية و في حملة مستمرة و سابقة لاوانها إلى افتعال اﻷزمات قصد إحياء اﻹستقطاب الثنائي و بغاية استمالة الطيف المناهض لحركة النهضة من الرأي العام .