ونقل المصور الفوتغرافي ياسين القايدي من خلال مجموعة من الصور مشاهد حزينة للساحة المحاذية للجامع العريق، حيث غابت الحركة كليا في ظل حظر التجوّل الذي تشهده القيروان على غرار باقي مناطق الجمهورية توقيا من فيروس كورونا المستجد.
ودأب عدد كبير من التونسيين على زيارة جامع عقبة نافع في ليلة الـ27 من شهر رمضان المبارك، لحضور الفعاليات الدينية والثقافية التي تقام كل سنة، حيث يستقب الجامع مايفوق المليون زائر سنويا.