وأرجعت الحركة، عدم مشاركتها في اجتماع اليوم، إلى غياب مبادئ الوضوح واحترام التعامل على مستوى المنهج، معتبرة أنّ تأجيل الاجتماع مرتين متتاليتين إشارة واضحة أنّ الحكومة المقبلة لها قابليّة الارتهان لدى طرف سياسي بعينه.
أكّد رئيس كتلة الإصلاح الوطني بالبرلمان وأمين عام حركة "مشروع تونس"، حسونة الناصفي ...