وأضاف الدايمي ، في تدوينة له على حسابه بـ"الفايسبوك"، أنّ اسم الرئيس المدير العام للشركة مازال على باب مكتبه ومازالت السيارات والامتيازات على ذمته مع حديث في محيطه القريب أنه سيخرج قريبا بعد دفع مبلغ كبير.
وتابع "أحد شركائه في الجريمة تم استدعاؤه للتحقيق فاستظهر بشهادة طبية أنه فقد النطق تحت وقع الصدمة النفسية"، مُشيراً إلـى أنّ ما يهمه كشف الحقيقة وتحميل المسؤولية لكل من تورط في الجريمة وعلى رأسهم أنيس غديرة وزير النقل الأسبق وإعادة المال المنهوب لخزينة الدولة.