وأضاف أنّ الحركة ستستكمل بناء المسار الديمقراطي عبر استكمال المؤسسات الدستورية، "سنستكمل إنجازا سياسيا بمنوال تنموي يقدم للتونسيين حياة مُرفهة وسنعمل على تحرير طاقات تونس وإطلاق هذا العملاق من قيوده من خلال ترتيبات إدارية وتشريعات جديدة".
وجاء في كلمة رئيس حركة النهضة أنّ الحركة آمنت بالتوافق وتنازلت عن السلطة سنة 2013 "لأن تونس أغلى من السلطة ومن أنفسنا" متابعا "كنا دائما نقبل بالمشاركة بمواقع أقل من حجمنا البرلماني من أجل تحقيق التوافق"، داعيا المترشحين إلى تبني الفكر التوافقي.