ويشار إلى أن مستخدمي هذه المنصات الاجتماعية التابعة لشركة "فايسبوك" واجهوا مشكلة في إرسال أو إستقبال أوتحميل ملفات المواد الإعلامية عبر تطبيقاتها ومنصاتها للتواصل الاجتماعي.
وقالت فايسبوك : "خلال إحدى عملياتنا للصيانة الدورية، أحدثنا مشكلة تجعل من الصعب على بعض الناس تحميل أو إرسال الصور والمقاطع المصورة".
وقد امتنعت "فايسبوك"، التي تجني عشرات الملايين من الدولارات من عائدات الإعلانات يوميا، عن التعليق عندما سئلت عما إذا كانت ستعيد الأموال إلى الشركات المتضررة.
يذكر أنه في مارس الفارط وفي واقعة مماثلة، قالت الشركة إنها ستدرس إعادة الأموال إلى المعلنين المتضررين.
ومن جهة أخرى قالت شركة ثاوزاند آيز، التي تراقب الإنترنت عالميا، "الانقطاع مرتبط على ما يبدو ببنية تحتية داخلية أو مشكلة خاصة بالتطبيقات".
وأصاب الانقطاع الجزئي مستخدمي أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي بالإحباط ولجأ كثيرون لموقع تويتر للشكوى.