وفي هذا السياق نفت مواقع إعلامية، نقلا عن مصدر أمني، اليوم الأربعاء، 26 ديسمبر 2018، هذا الخبر نفيا قاطعا.
وأكد المصدر ذاته أن "الوحدات الأمنية في القصرين تعمل بانضباط وانسجام في إطار احترام رئيسها في العمل".
وأضاف المصدر ذاته أنّ التحرك النقابي الذي شهده مقر الإقليم، كان على خلفية عملية إطلاق نار على دورية أمنية وسط المدينة نهاية شهر نوفمبر 2018، بتوفير التجهيزات الضرورية و"عادت الأمور إلى نصابها منذ ذلك الوقت"، وليس بسبب تصدّيه لعدد من المهرّبين في المنطقة.