أكد الناشط الحقوقي ومدير المرصد الوطني لحقوق الانسان مصطفى عبد الكبير أن نحو 39 طفلا تونسيا لازالوا يقبعون في السجون الليبية وفي دور الرعاية في انتظار التوصل الى اتفاق مع الجانب الليبي لإعادتهم الى تونس.
وأضاف مصطفى عبد الكبير في تصريح للإذاعة الوطنية أن هؤلاء الاطفال الذين تورط ذووهم في قضايا ارهابية يعيشون ظروفا صعبة في ظل تأزم الوضع الامني والسياسي في ليبيا.