وأذنت الوزيرة وفق ما جاء في الصفحة الرسمية للوزارة على الموقع الاجتماعي "فايسبوك"، بتقديم الإحاطة الصحية والنفسية اللازمة للأم والطفلة ضحية الاعتداء.
كما تولت التحول إلى منزل الضحية مصحوبة بإطارات الوزارة والمندوب الجهوي بباجة ومندوبة حماية الطفولة وفريق من الاخصائيين النفسيين والإجتماعيين، حيث قدمت تعازيها إثر وفاة جدة الفتاة جراء الاصابات الحادة التي تلقتها بعد ما تعرضت له من عنف شديد من المعتدين.
وعبرت الوزيرة عن إدانتها الشديدة لهذه الجريمة النكراء وأعربت عن تضامنها الكامل مع الضحية واسرتها، مؤكدة أن السلط الأمنية والقضائية بصدد بذل كل الجهود اللازمة لإيقاف الجناة وتسليط أقصى العقوبات عليهم.