بدأت القصة، عندما رغبت الفتاة كيت ( 18 عاما) بالعثور على والدها الذي كان قد تركها في دار الأيتام بعد ولادتها وتبنتها عائلة أخرى في عام 1998.
وتمكنت كيت من العثور على أبيها الحقيقي، بفضل مواقع التواصل الاجتماعي. وبعد ذلك انتقلت للعيش معه حيث كان يقيم مع زوجته الجديدة وابنتيه.
وبعد فترة دخلت الفتاة في علاقة غرامية حميمة مع والدها وحملت منه سفاحا وهو ما تسبب بانهيار عائلته وانتقال زوجته وابنتيه إلى مكان آخر للعيش.
وتزوج الأب من كيت ولكن بعد انتشار القصة في الإنترنت، قامت الشرطة باعتقال الوالد وابنته لفترة. وعلى إثر ذلك قررت الفتاة إنهاء علاقاتها مع أبيها وهو ما دفعه إلى ارتكاب جريمة مرعبة، وأطلق النار على ابنته وعلى ابنه البالغ من العمر 7 أشهر وبعد ذلك قام بقتل الرجل الذي تبنى ابنته.
المصدر: قناة ren.tv