وأكّد أسامة الرميلي، في تدوينته التي فاجأت الجميع بما أنّه على ذمّة التحقيق، أنّه في اقليم الامن الوطني و يُعامل معاملة حسنة.
وكشف الرميلي انّه تعرّض لمكيدة دبرها له أحد زملائه في قطاع الشباب بمعية أمنيين، حسب قوله.
يُذكر أنّه أنّه تم مساء يوم الثلاثاء 09 جانفي 2018 بعد الساعة العاشرة، إلقاء القبض على مدير المركب الشبابي بالقصرين أسامة الرميلي لشبهة توزيع أموال على المتظاهرين الليليين بالمدينة و قد تمّ حجز السيارة وبداخلها مبلغ مالي يُقدر بحوالي 2000 دينار.