وقال السفير أنّ هذه الوثيقة لا أساس لها من الصّحة وأنّ أكبر دليل على ذلك هو عدم وجود إدارات بوزارة الخارجية تُسمى "إدارة تخطيط السياسات" أو "إدارة الشؤون الأفريقية" أو "إدارة الشؤون الإعلامية والاتصال الحكومي"، مثلما جاء في الوثيقة التي تم نشرها.
كما اِعتبر السفير الإماراتي أن" من قام بتسريب الخبر يريد ضرب العلاقات الإماراتية التونسية التي وصفها بـ"العلاقات الطيبة"، في تصريح لموقع الصباح