هذا وقد تحولت وحدات الحرس الوطني إلى المكان، وتم تسليمهم السلاح الذي تبين أنه كلاشنيكوف صالح للاستعمال دون مخزن، كما تم الاستماع إلى الطفل وعمه الذي قام بالاتصال بوحدات الحرس الوطني، وفق ما أفاد به مصدر أمني لـ "الجوهرة اف ام".
وقامت وحدات الحرس بعمليات تمشيط واسعة في المنطقة في حين مازالت الأبحاث متواصلة.