وقال القطي ، في تدوينة على الفايسبوك، أنّ الأسباب هي التخطيط من قِبل بعض الأطراف، التي لم يُذكرها، لوضع اليد على هيئة الانتخابات من أجل العبث بنتائج الانتخابات المُقبلة .
واِعتبر عبد العزيز القطي هذه الاِستقالة "نأي الشرفاء بأنفسهم" حيث دعا إلى اليقظة والاِنتباه، مُشيراً إلى أنّ ما حدث مثال لممارسات قديمة متجددة عادت بقوة في الحكومة و المجلس و الجهات.
قال السياسي خميس قسيلة أن عبد العزيز القطي عاد لحافظ قائد السبسي وليس لنداء تونس.