وأضافت موسي، في برنامج لمن يجرؤ فقط، أنّها تُشفق اليوم على المواطن التونسي من التوظيف المستمر لمشاكله دون حل أو تطور، مُشيرة إلى أنّه لم يقل أحداً أنّنا كنا نعيش في عهد بن علي في جنة ولكن كانت هنالك ايجابيات كثيرة إلى جانب السلبيات.
وبيّت عبير موسي أنّ مشاكل الجهات الداخلية هي نفسها لحدّ اليوم ولم تشهد أي تطوّر وأنّ "مشاغلهم قاعدين يخدموا بيها"، مُشيرة إلى أنّه سابقاً لم يكن هنالك إرهاب، اِنعدام أمن وإضطرابات إقتصادية وإجتماعية وغيرها ولكن اليوم كل هذا أصبح موجود.