وأوضّح الأستاذ، في تصريح لـ"آخر خبر"، أنّه تمّ الاِعتداء عليه بسبب خلاف بسيط تمثل في تغيير الوزير السابق مأوى السيارات للعمارة التي على ملكه، حسب قوله.
في المقابل، أوضّح محسن حسن أنّه لا صلة له بالشخص المشتكي ولم يقم بالاِعتداء عليه، مؤكّدا أنّ العمارة على ملك شركة خاصة، وأنّه يملك فيها مكتبا فحسب.
وبيّن حسن أنّ الشخص المذكور تهجم على موظفي الشركة مما جعلهم يقدّمون شكاية عدلية ضده، مشدّدا على أنّ أطرافا سياسية تقف وراء هذا الرجل.