وقد أذنت ماجدولين الشارني بفتح تحقيق إداري، كما أنّ وزارة شؤون الشباب والرياضة قامت بالتنسيق الفوري مع السلط الأمنية من أجل فتح بحث جزائي وتحقيق في الغرض، حيث سيُحدد التحقيق ما إذا كان العلم الذي عُثِر عليه يخص "داعش" فعلا أم أنّه مجرد علم كتبت عليه عبارة "لا اله الا الله" فقط.