وأكّد سفير الولايات المتحدة بنيوزيلاندا أنّ هذا الأمر صدر دون استثناءات في رسالة إلى وزارة الخارجية يوم 23 ديسمبر 2016.
ومن ناحيته أكد فريق ترامب الانتقالي في تصريح لأحد أعضائه أن هذا القرار ليس فيه أي سوء نية.
يُذكر أن الإدارات الأميركية السابقة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي كانت تسمح لسفرائها بالبقاء في مناصبهم لأسابيع أو أشهر إذا ما كان لديهم أطفال في سن الدراسة، لتضل الولايات المتحدة الأمريكية بعد قرار ترامب مهددة بالبقاء دون سفراء في بلدان مهمة كألمانيا وكندا وبريطانيا.