وقالت شقيقته أنّ الهادي في حاجة لزرع قلب وهذا يتكلّف الكثير وهو الآن على فراش الموت ويُعتبر "ميت مع الموتى"، مُنادية لرجال الأعمال، التونسيين، وزيرة الصحة، وزير الثقافة و الفنانين لمُساعدته، حيث قالت أنّ ما حدث له قد يحدث لأي فنان وأنّ شقيقها اليوم تركها الجميع من أصدقائه يوُاجه مصيره وحده بإستثناء قلة قليلة.
وطلبت المتحدثة من الذي ساعدهم و أسعدهم أن يردّوا ذلك اليوم خاصة وأنّ شقيقها في حاجة ماسة للعلاج ولزرع قلب وهو في حالة صحية حرجة، داعيتهم لعدم البخل على هذا الفنان ، فيما وجّهت أيضاً الشكر لكل من مستشفى الرابطة و مستشفى شارل نيكول.
انتقل صباح اليوم الإثنين، 21 نوفمبر 2016، الفنان الشعبي الهادي التونسي إلى جوار ربّه.