وقد مُنع الممثل ومُرافقه من الخروج، رغم أنّه أكّد أنّه ضيف الدّورة 27 لأيام قرطاج السينمائيّة و أنّ إدارة المهرجان تكفلّت بكل مصاريف إقامته مع مرافقه ، حيث أنّ النزل اِتصل بمدير أيام قرطاج ابراهيم اللطيف إلاّ أنّه رفض الدفع وأغلق الخط، وذلك وفق مصادر موقع "الشارع".
هذا وقد تدّخلت وزارة الشؤون الثقافية و تكفّلت بكل مصاريف جميل راتب الزائدة مُقدّمة إعتذارها لهذا الضيف وإهداءه باقة ورود قبل مُغادرته تونس، وهنا السؤال المطروح "متى تتوقف الجهات التونسية عن الإعتذار والقيام بكل شيء بصفة صحيحة دون أخطاء وبالتالي لن تظطر للإعتذار؟" .