وقد اهتمت الأفلام الثلاثة المعروضة بمجالات عدة كالبيئة، حيث رصد أحد الأفلام ضرورة المحافظة على سلاحف البحر، وكشف فلمان آخران طابع الحياة اليومية في دولة عرفت ثورة تكنولوجية لم تمنعها من التمسك بعاداتها وتقاليدها التي تتميز بالبساطة ونقاوة الروح وقبول الآخر دون تمييز.
عرض الأفلام كان مشفوعا بنقاش انخرط فيه التلاميذ، كما شكّل فرصة اختبر فيها التلاميذ قدراتهم على التحاور باللغتين الفرنسية والأنقليزية.