و تضم هذه المجموعة التي تمّ ترحيلها أساتذة وموظفين بالدولة وموظف بوزارة الداخلية وطبيب، حيث أنّهم قدمّوا شكاوي إلى السلطات في مطار تونس قرطاج، كما طالبوا بإعلام وزارة الشؤون الخارجية.
وبيّن المواطنون التونسيون لدى وصولهم إلى مطار تونس قرطاج، أنّهم تعرضوا إلى العديد من المضايقات والاستفزازات في بلغراد وصلت حد إيقاف البعض منهم منذ تاريخ 23 سبتمبر إلى اليوم، مؤكّدين أنّهم قاموا بإتمام جميع الإجراءات المتعلقة بحجوزاتهم وفترة إقامتهم بالمنطقة وفق ما يقتضيه القانون.