وأضاف الطاهري ، في تدوينة له على الفايسبوك، أنّ يُريد أن يفعل ما فعله بسجن نصف الأطباء الخواص وأكثر وقبلهم جميعا وزير الصّحة سعيد العايدي الذي أكّد أنّه باع ضميره وخضع للضغوطات بعد أن تشدق بمقاومة الفساد وشيطنت الاتحاد.
واعتذر سامي الطاهري لأنّه ليس أردوغان ليقوم بكل هذا، وفي ما يلي تدوينته :
يتواصل السباق نحو قصر قرطاج عبر الانتخابات الرئاسية القادمة.