كما أكد العايدي أن الوثيقة التي أعلن عن ضياعها ليست نفسها التي نشرها النائب الصحبي بن فرج على صفحته الخاصة بالفايسبوك، مبديا استغرابه من عرض هذا الأخير لوثيقة تتضمن جانبا سريا على العموم.
وأضاف العايدي أن الوثيقة التي أعلن عن ضياعها تتعلق بإجراءات تم اتخاذها ضد مصحتين بخصوص قضية اللوالب القلبية وأن ضياعها لم يكن عن سوء نية داعيا في هذا الصدد الى ضرورة إصلاح وتعصير الإدارة التونسية حتى لا تتكرر حالات ضياع الوثائق.
يتواصل السباق نحو قصر قرطاج عبر الانتخابات الرئاسية القادمة.