وفي كلمة بالمناسبة أكّد الوزير أنّ مكافحة التدخين تبقى مسؤوليّة الجميع مبيّنا أنّ وزارة الصحّة تسعى إلى تشريك مختلف الجهات المعنيّة بهذه الآفة من خلال اللّجنة الوطنيّة لمكافحة التدخين.
كما أبرز حرص الوزارة على إنجاح الخطّة الوطنيّة للمساعدة على الإقلاع عن التدخين باستعمال الهاتف الجوّال وذلك بالتّعاون مع منظّمة الصحّة العالميّة والاتحاد الدولي للاتّصالات، إضافة إلى تكثيف برامج التحسيس والتثقيف الصحّي وإعلام كلّ الفئات الاجتماعيّة بمخاطر التدخين وعدم احترام غير المدخّنين بالفضاءات المغلقة.
يتواصل السباق نحو قصر قرطاج عبر الانتخابات الرئاسية القادمة.