وتمّ الاتفاق، خلال أشغال المؤتمر، على الحفاظ على اسم الحركة دون اضافة هذه الكلمات "الديمقراطية، التنمية، الوطنية، تونس" كما تمّ تداوله في وسائل الإعلام.
وقد أوضّحت بعض القيادات، في تصريح اعلامي على هامش أشغال المؤتمر أنّ الحركة ارتأت أنّه لا جدوى من تغيير الاسم في هذا الوقت.
كما تمّ خلال المؤتمر العاشر للنهضة الفصل بين الجانب الدعوي والسياسي للحركة، حيث أصبحت حزبا مدنيا سياسيا، وتركت العمل الدعوي كنشاط مجتمعي خارج الحركة.