وفي كلمة بالمناسبة أكّد الوزير حرص الدولة على مواصلة العمل من أجل تثمين المكاسب في مستوى تلبية إحتياجات الأفراد من الجنسين وحماية المرأة من شتّى مظاهر التمييز والعنف المبني على النوع مشيرا إلى دعم وزارة الصحة المستمرّ لمختلف آليّات الاحاطة متعدّدة الاختصاصات لحماية الشباب من المخاطر الصحيّة والاجتماعيّة التي تهدّد رصيده الصحّي على غرار الادمان والأمراض المنقولة جنسيّا والحمل غير المرغوب فيه والارهاب الفكري.
كما دعا الوزير إطارات الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري لابتكار مقاربات وآليّات ملائمة للحدّ من الفوارق بين الجهات والفئات على مستوى النفاذ لخدمات الصحّة الانجابيّة المتعلّقة بمختلف مراحل الحياة.
يتواصل السباق نحو قصر قرطاج عبر الانتخابات الرئاسية القادمة.