وزير الشّؤون الدّينيّة محمّد خليل، أكّد اليوم السبت 30 أفريل 2016، أنّ من سيُشرف على هذا الأمر هم أساتذة مختصون في التربية الإسلامية، حيث أشار إلى أنّ البعض يتوّهم أنّ تحفيظ القرآن من شأنه غرس الفكر المُتطرّف في الأطفال الشيء الغير صحيح بتاتاً.
وأشار محمد خليل إلى أنّ من يحفظ القرآن الكريم لن يكون تكفيرياً أو إرهابياً لأنّه يحتوي على دعوة للتسامح ونبذ العنف، إضافة إلى أنّ أطفال العرب المُسلمين نشأوا على حفظ القرآن.