وقد خُصِّصَت الجلسة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين حول القضايا الخلافية التي القت بظلالها على المرفق الصحي والمناخ الاجتماعي والسياسي في البلاد.
ووفق بلاغ وزارة الشؤون الإجتماعيّة، فإنّ الجلسة اِتسمت بروح ايجابية غلّبت عليها المصلحة الوطنية بهدف الوصول إلى حل توافقي في انتظار استكمال المفاوضات يوم الاثنين المقبل، ينتظر ان توضع خلالها اللمسات الأخيرة للاتفاق.
يتواصل السباق نحو قصر قرطاج عبر الانتخابات الرئاسية القادمة.