وقد قام جلّول بجولة داخل المدرسة مثمّنا الجهود المبذولة من قبل الإطار التربوي للإحاطة بالتلاميذ.
كما أكّد خلال الكلمة التي ألقاها أثناء حفل التدشين على أهميّة التعاون الثنائي التونسي الكندي في المجال التربوي مبرزا أنّ تونس كانت وستظلّ دائما متجذّرة في هويّتها منفتحة على كلّ الحضارات.