وفي هذا السّياق علّق عمروسيّة، على هذه الاتّهامات الذي وصفها بـ "اسطوانة مشروخة" معتبرا إيّاها طريقة للتستّر على فشل فريقه الذريع في التعامل مع مطالب أبناء المنطقة.
وأشار المتحدّث إلى أنّ رقم جوّال والي قفصة أصبح يُباع بـ 50 دينار للفقراء والمهمّشين، الذين عجزوا عن مقابلته وتقديم مشاكلهم له.
وفي سياق آخر، أكّد النائب بالمجلس عمّار عمروسيّة أنّ هناك من وصفهم بـ "المافيات" التي تحاول السيطرة على "شركة الفسفاط".