وأكّدت العربية.نت أنّ المرض يُطلق عليه تسمية "داء الليشمانيات"، انتشر بسرعة كبيرة أمام غياب الأطباء المختصين في هذا المرض، فضلا عن رفض البعض من العناصر الداعشية تلقّي العلاج.
هذا وانتشر هذا الخبر منذ بداية شهر أفريل 2015 في عدد من الوكالات العالمية لتؤكّد اليوم تفاقم المرض وفتكه بالعناصر "بسبب التلوّث وعدم مراعاة شروط النظافة الشخصية لدى مقاتلي داعش"، وإصابة المئات منهم.
ويُعدّ هذا المرض مرضا جلديا تُسبّبه طُفيليات، ينتقل عبر لدغة ذبابة الرمل، وفيه أنواع مختلفة بوسعه التسبب في قرحات جلدية وحمى، وانخفاض في معدل كريات الدم الحمراء، وتضخم الطحال والكبد، ما يؤدي إلى الموت إذا لم يقدم العلاج المناسب له.
كشفت الفنانة المغربية ليلى غفران سر مرضها الغامض.