وذكرت كنّو في تصريح خاص لـ "زووم تونيزيا" أن عودة هذه العلاقات لا تعني الاعتراف بنظام الأسد وأن هذه المسألة من المفروض أن تهم الشعب السوري لوحده ولا دخل لتونس بها.
وأوضحت محدثتنا أن بعض الأنظمة في بلدان أخرى غير سوريا لا تعجبنا ورغم ذلك لدينا فيها تمثيل دبلوماسي.
كما أضافت كنّو أنه حتى خلال حملتها الانتخابية كانت مع عودة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا لكن المشكل كيف، أي طريقة إعادة هذه العلاقات.