وأكّد موقع الصّباح نيوز أنّ مشرف البوّابة الإعلاميّة قد لقي حتفه في العملية الأمنيّة فضلا عن السائق الشخصي للقمان أبو صخر.
وفي هذا السّياق، نفت البوّابة الإعلاميّة، في روايتها، خبر مقتل مشرف البوّابة قائلة هم "حاليّا يعيشون العزّة في ديار الإسلام وتركوا ديار الكفر من زمان، وإنشغلوا بالعمل مع إخوانهم في وزارة الإعلام"، فقلّت مقالاتهم التي اعتادوا نشرها.
وأفادت البوّابة أنّ هناك مندوبون ومراسلون داخل تونس وغيرها لا يرتبطون بهم ارتباطا مباشرا وقد تمّ تكوينهم تكوينا جيّدا في الأمنيّات وطرق الإتّصال والتواصل، فضلا عن مراسلين آخرين في بقيّة الجبهات والسّاحات بالمغرب الإسلاميّ والسّاحل وغرب إفريقيا وشرقها وأوروبا.
كما دعت الجميع إلى استقاء الأخبار من حسابها الرّسميّ على التويتر أو منتدى الشّموخ أو المنبر الإعلاميّ أو الفداء.
هذا وتحدّثت بوّابة إفريقيّة للإعلام عن الطائرات الأمريكية التي رصدت مكانهم في الأيام الفارطة، كما توعّدت بقطع رأس الناطق الرسمي لوزارة الداخلية محمد علي العروي.