وأكّدت موسي، عبر تدوينة لها على الفايسبوك، أنّ ذاك اليوم سيذكره التاريخ وسيُلعن كل من ساهم فيه، مُشيرة إلى أنّ الحزب ذُبِحَ بسكين باردة وذُبِحَت من ورائه مسيرة سياسية صنعت تاريخ تونس.
وأضافت عبير موسي أنّ حزب الدستور مات حزب بأيدي الغدر والاجتثاث لكن لم يمت من يؤمنون بفكره ويقدرون مسيرته النضالية الطويلة، وذلك وفق تعبيرها.