و قد تناول خلال هذا المجلس عديد النّقاط و لعلّ أهمّها التنديد باغعتقال المدوّن ياسين العياري باعتبار هذه العمليّة ضربا للحريات و للديمقراطية في تون حيث أتى في نصّ البيان : " - إعتباره وجود مساجين سياسيين في تونس اليوم مسألة معيبة لديمقراطيتنا ومطالبته بإطلاق سراح كل الموقوفين بسبب أفكارهم ومواقفهم وعلى رأسهم المدون ياسين العياري "
و قد أعلن حزب المؤتمر خلال هذا المجلس التحاقه بمبادرة حراك ششعب المواطنين داعيا كلّ الأطراف السياسية و الثورية لمساندتها و الالتحاق بها.