استنكر فيه هذه الزيارة، واصِفاً برنار بالمحرض الرئيسي على نشر الفوضى واشاعة الحروب الاهلية وتشجيع الارهاب في الوطن العربي.
ودعا الاتحاد الحكومة إلى فتح تحقيق للكشف عن الجهة التي دعته، محملا إياها المسؤولية بالإسراع باتخاذ القرار السيادي والوطني لترحيله فورا عن تراب تونس التي لم تخضع للمخططات الصهيونية التآمرية واختارت ان تبني الديمقراطية بسواعد التونسيين وعقولهم بطريقة سلمية تؤكد حقهم، مثلهم مثل سائر الشعوب، في التقدم والديمقراطية والعدالة الاجتماعية.