وأضاف الفخفاخ، في نقطة إعلامية عقدها مند قليل للإعلان عن تركيبة حكومته الجديدى، أن برنامج حكومته هو ضمان الاستقرار واعادة الأمل والثقة للشعب التونسي.
والتزم الفخفاخ بأن تكون الحكومة حكومة كل التونسيين مهما اختلفت مشاربهم وتنوعت اراؤهم، توحد ولا تفرق، في خدمة الشعب والأهداف العليا للوطن، تضم أسماء وشخصيات مستقلة، وفق تعبيره.
وفي ما يلي تركيبة الحكومة الجديدة :
- وزيرة العدل: ﺛﺮﻳﺎ ﺍﻟﺠﺮﻳﺒﻲ الخميري.- وزير الداخلية: هشام المشيشي.
- وزير الدفاع الوطني: عماد الحزقي.
- وزير الشؤون الخارجية: نور الدين الري.
- وزير المالية: محمد نزار يعيش.
- وزير أملاك الدولة والشؤون العقارية : ﻏﺎﺯﻱ ﺍﻟﺸﻮﺍﺷﻲ.
- وزير التنمية والاستثمار والتعاون ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ: محمد ﺳﻠﻴﻢ العزابي.
- وزير التكوين المهني والتشغيل: ﻓﺘﺤﻲ بالحاج.
- وزير الشؤون الاجتماعية : حبيب الكشو.
- وزير دولة مكلف بالنقل واللوجستيك : أنور معروف.
- وزير دولة مكلف بالشؤون المحلية : لطفي زيتون.
- وزير الفلاحة والصيد البحري والموارد المائية : ﺃﺳﺎﻣﺔ ﺍﻟﺨﺮﻳﺠﻲ.
- وزير الصناعة : صالح بن يوسف.
- وزير الطاقة والمناجم والانتقال الطاقي : منجي ﻣﺮﺯﻭﻕ.
- وزير السياحة والصناعات التقليدية : ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺘﻮﻣﻲ
- وزير البيئة : شكري بن حسن.
- وزير التجارة : ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻤﺴﻠﻴﻨﻲ.
- وزير تكنولوجيات الاتصال والانتقال الرقمي : محمد الفاضل كريم.
- وزير التجهيز والإسكان والتهيئة الترابية: ﻣنصف ﺴﻠﻴطي.
- وزير الشؤون الدينية: أحمد عظوم.
- وزيرة المرأة والطفولة وكبار السن : أﺳﻤﺎﺀ ﺍﻟﺴﺤﻴري.
- وزير الصحة: ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻄﻴﻒ ﺍﻟﻤﻜﻲ.
- وزير التعليم العالي والبحث العلمي : سليم شورى.
- وزير التربية : محمد الحامدي.
- وزير شؤون الشباب والرياضة : أحمد قعلول.
- وزيرة الشؤون الثقافية : شيراز العتيري.
- وزير دولة لدى رئيس الحكومة مكلف بالوظيفة العمومية والحوكمة ومكافحة الفساد : محمد عبو.
- وزيرة لدى رئيس الحكومة مكلفة بالمشاريع الوطنية الكبرى : لبنى الجريبي.
- وزير لدى رئيس الحكومة مكلف بحقوق الإنسان والعلاقة مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني : العياشي الهمامي.
- وزير لدى رئيس الحكومة مكلف بالعلاقة مع البرلمان : علي الحفصي.
- كاتبة دولة مكلفة بالشؤون الخارجية : سلمى النيفر.
- كاتبة دولة مكلفة بالموارد المائية : عاقصة البحري.
وفي نهاية النقطة الإعلاية توجه رئيس الحكومة المكلف إلياس الفخفاخ بالشكر لرئيس الجمهورية قيس سعيد للثقة الدي وضعها في شخصه، وفق تعبيره، والشكر لكل من ساهم في هدا المسار وعلى رأسها منظمتي الشغل والاعراف والشخصيات الوطنية لالتزامها بالحوار وتسبيق المصلحة الوطنية العليا، حسب قوله
