حيث نفى بالعم ما روجته حول محاولة المؤسسة استعمال "دار الصباح" لتمرير استطلاع رأي مشبوه بنتائج مزورة.
هذا وأكد المتحدث، في تصريح إذاعي، أن "ايمرود" لا تنتمي لأي طرف سياسي وهي مستقلة وتحترم مقايسس وضوابط سبر الأراء.
كما أكد أكد على شفافية كل استطلاعات الرأي التي تعلنها المؤسسة منذ بداية انجازها إلى حين التصريح بالبيانات، داعيا كل وسائل الإعلام والمواطنين إلى زيارة المؤسسة والاطلاع على ظروف عملها.
يُذكر أن جريدة الصباح قد نشرت في عددها الصادر امس مقالا أعربت فيه عن استغرابها من محاولة استعمال مؤسسة أمرود كونسيلتينغ "دار الصباح" لتمرير إستطلاع رأي مشبوهة و مطالبة المؤسسة المذكورة بالكشف عن كل الأعمال الإحصائية الخام المتعلقة بإستطلاع الرأي الأخير أمام الرأي العام .