وقال ديلو، في حوار إذاعي، أنّ تحديد المسؤولية لا يجب أن يكون بناء على التوجّه الإيديولوجي لحركة النهضة، مؤكداً أنّ الإرهاب بدأ منذ أحداث الروحية وبئر علي بن خليفة وليس بعد الانتخابات التي فازت فيها حركة النهضة.
وأكّد سمير ديلو أنّ الإرهاب في تونس إستفاد من ضعف الدولة التي كانت جهودها موجّهة نحو الدستور وتسيير الوضع السياسي ومن دخول السلاح عبر ليبيا أيضا، وذلك وفق تصريحه.