زووم - قالت المخرجة السينمائيّة سلمى بكّار، السبت، أنّها تستحي من أن تقول أنّها تونسيّة عربية مسلمة، وذلك بعد حادثة هجوم نيس الفرنسية وذبح المدرس.
وأضافت بكّار، في برنامج على موجات ديوان اف ام، أنّها كانت تفتخر دائما بالقول بأنّها تونسية عربية ومسلمة غير أنّ ما يحدث اليوم لا يمكن أن ينضوي بأي شكل من الأشكال في باب الدفاع عن الإسلام لأنّ الإسلام هو دين تسامح وبراء منهم.