وخرجت تظاهرات حاشدة ضد الرئيس المصري آنذاك محمد مرسي استمرت إلى الثالث من جويلية، حين ألقى عبدالفتاح السيسي بيانا بحضور سياسيين وممثلين عن المجتمع المدني والمؤسسات الدينية، إنقلب بموجبه على الرئيس الراحل محمد مرسي.
وأكد المفتي، في بيان اليوم الجمعة، أن ''الثالث من جويلية كان يوما فارقا في تاريخ مصر الحديث تداركتنا فيه العناية الإلهية''.