ولفتت الهيئة، في بلاغ لها، الانتباه إلى أن نفس الحملة قد تم تداولها سابقا وبنفس الطريقة بما يبرز أنها ترمي إلى ثني الناخبات والناخبين عن ممارسة حقهم في الاقتراع للدور الثاني للانتخابات الرئاسية.
هذا وأكّدت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أنه بداية من سنة 1993 قد تم الإستغناء عن بطاقة التعريف القومية من قبل المصالح الفنية المختصة وتم تعويضها ببطاقة التعريف الوطنية ذات الأرقام الثمانية وأن ترتيب أرقام بطاقات التعريف الوطنية ليس مرتبطا بالضرورة بتاريخ الولادة وأنّ أصحاب بطاقات التعريف الوطنية المتدوالة أرقامها على مواقع التواصل الاجتماعي هم على قيد الحياة على عكس ما يروّج له وإذ تقتصر الهيئة فيما يلي على بيان سنة ولادتهم حفاظا على معطياتهم الشخصية.
رقم بطاقة التعريف الوطنية 00000009 – من مواليد سنة 1935
رقم بطاقة التعريف الوطنية 00000025 – من مواليد سنة 1939
رقم بطاقة التعريف الوطنية 00000028 – من مواليد سنة 1954
رقم بطاقة التعريف الوطنية 00000077 – من مواليد سنة 1936
رقم بطاقة التعريف الوطنية 00000089 – من مواليد سنة 1932
رقم بطاقة التعريف الوطنية 00000888 – من مواليد سنة 1958
رقم بطاقة التعريف الوطنية 00000966 – من مواليد سنة 1959
ودعت هيئة الانتخابات جميع وسائل الإعلام إلى تعميم المعلومة الصحيحة وتهيب بالناخبات والناخبات لعدم الوقوع في مثل هذه المغالطات والإقبال على صناديق الاقتراع لممارسة حقهم وواجبهم.