وكان هذا المواطن الذي ذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية الحرفين الأولين من اسمه (ج.ز) ينوي نقل ابنته من المدرسة التي تدرس فيها إلى مدرسة أخرى، بسبب سوء وضعه المادي وتراكم الأقساط المدرسية المتوجبة عليه.
وسارع فريق إنقاذ لنقل (ج.ز) إلى المستشفى للعلاج، إلا أنه ما لبث أن فارق الحياة، بسبب الحروق التي أصابت نسبة 80% من جسده.