حيث قال بن سالم، في حوار لجريدة الشروق اليوم الأربعاء 5 سبتمبر 2018، أن الدروس الخصوصية "تسيء للعلاقة بين المربي والتلميذ من جهة و تربك المقدرة الشرائية للأولياء من جهة أخرى خاصّة أنها أدركت مستويات خيالية"، وفق تعبيره.
وأضاف بن سالم أن محاربة هذه الظاهرة من شأنه أن يزيد في مداخيل العائلات، مع ضرورة تقنينها في إطار دروس تدارك في حرم المؤسسة التربوية بشكل شفاف ومنظم وتعريفات معقولة، وفق تعبيره، "بالتوازي مع منح الفرصة للعاطلين عن العمل لإعطاء دروس خصوصية في إطار مهيكل ومنظم".