وأعلن رئيس الحكومة عن اِتخاذ جملة من الإجراءات لفائدة قرقنة، من بينها إقرار تركيز مجمعا أمنيا في الجزيرة في الأيام القادمة، إضافة إلى تعزيز تجهيزات الحرس البحري.
وأقر الشاهد بوجود فراغ أمني في قرقنة، مشدّدا على أنّه لا إفلات من العقاب لتجار الموت في إشارة إلى منظمي رحلات الهجرة غير الشرعية نحو السواحل الإيطالية.