حيث رفض المبخوت الإجابة على سؤال درويش الذي سأله عن قبول جائزة من ملك السعودية وهو الذي انتقدها نظامها في كتابه.
وانفعل المبخوت بطريقة فاجأت الجميع واعتبر أن درويش باحث عن الـ buzz وسؤاله "فايسبوكي" بامتياز ولا علاقة له بكتابه، وفق تعبيره.
وتمسك الكاتب برفضه الإجابة مهاجما شكيب درويش، الذي طالب علاء الشابي بتجاوزه ساحبا سؤاله، ومؤكدا في الآن ذاته أنّ هذا الرفض الانفعالي دليل على أن الجائزة "موجعة".